بينجامين شاين يبتكر لوحات من أقمشة التول الشفافة في "الرقصة"
من مزهرية صغيرة بيضاء ينفجر قماش التول الملون ليصل إلى أعلى السقف حيث يظهر وجهين لذكر وأنثى، وما أن يندمج الوجهان مع باقي الأقمشة في الأعلى حتى تظهر الأشكال مجدداً وتتحرك بانسيابية لتشكل معرضاً لتصاميم رقصات تبدو وجيزة ولكنها تجسد طاقة إبداعية خلابة. في آخر تركيب فني بعنوان "الرقصة" يستكشف الفنان بنيامين مفاهيم "عدم الثبات" و "اللحظة العابرة" والتي هي صفات متأصلة في مادة التول الناعمة.
