fb
  • 1

فنانون سوريون يعيدون إحياء كنوز سوريا الضائعة من مواد متواجدة في المخيم

كانت مدينة تدمر مازالت قائمة عندما بدأ الفنان محمود حريري العمل على تجسيدها بعمل فني في شتاء عام 2014 حين كان يعمل الفنان البالغ من العمر 25 عاما والقاطن في مخيم الزعتري للاجئين السوريين على مشروع "فن من الزعتري".


ويقع مخيم الزعتري على يعد أميال قليلة من الحدود الأردنية السورية حيث أصبح المخيم مدينة بحد ذاتها يقطنها ما يقارب 80،000 لاجئ ويحتوي على مدارس وعيادات طبية ومساجد.


ويعلق منسق مشروع "فن من الزعتري" أحمد حريري قائلاً أن "الفن لغة عالمية لا تحتاج إلى ترجمة".كما قرر الفنانون أن يعملوا على بناء نماذج مصغرة للآثار السورية القابعة تحت ظروف الحرب المدمرة.


واختار حريري أن يعمل على مدينة تدمر الأثرية التي تعد إحدى مواقع التراث العالمي لليونسكو كما احتوت على بعض الآثار الرومانية الأكثر حفظا في العالم.



فنانون سوريون يعيدون إحياء كنوز سوريا الضائعة من مواد متواجدة في المخيم



فنانون سوريون يعيدون إحياء كنوز سوريا الضائعة من مواد متواجدة في المخيم



فنانون سوريون يعيدون إحياء كنوز سوريا الضائعة من مواد متواجدة في المخيم



فنانون سوريون يعيدون إحياء كنوز سوريا الضائعة من مواد متواجدة في المخيم



فنانون سوريون يعيدون إحياء كنوز سوريا الضائعة من مواد متواجدة في المخيم



فنانون سوريون يعيدون إحياء كنوز سوريا الضائعة من مواد متواجدة في المخيم



فنانون سوريون يعيدون إحياء كنوز سوريا الضائعة من مواد متواجدة في المخيم



فنانون سوريون يعيدون إحياء كنوز سوريا الضائعة من مواد متواجدة في المخيم



فنانون سوريون يعيدون إحياء كنوز سوريا الضائعة من مواد متواجدة في المخيم



فنانون سوريون يعيدون إحياء كنوز سوريا الضائعة من مواد متواجدة في المخيم





What do you think ?


Join or Log In to comment.