الله أكبر ! بين ساعات وساعات من اليوم ترسل الحياة في هذه الكلمة نداءها, تهتف: أيها المؤمن! إن كنت أصبت في الساعات التي مضت، فاجتهد للساعات التي تتلو؛ وإن كنت أخطأت، فكفر وامح ساعة بساعة؛ الزمن يمحو الزمن، والعمل يغير العمل, ودقيقة باقية في العمر هي أمل كبير في رحمة الله. الرافعي /وحي القلم
اشترك معنا أو قم بـ تسجيل الدخول لكي تستطيع التعليق .