Donia

✿◕‿◕)
(ما أنا إلا ابنةَ رجُلــٍ.. كانت وصايا الرسولَ وحِلمَهٌ.. تاج رأسه).

*** *** **** **** **** ****** **** ****

الحقيقة:
يصعب على الكثيرين ادراكي وفهمي..!!

الحق:
ربما لأنني أرى فيهم مالا يستطيعون الإعتراف به , أو يحاولون ان يسيروا على عجل, تاركين ورائهم مايدعوا الى التمهل.

الحقيقةُ بالمختصر:
✿◕‿◕) دُنيــا - إنسانة بسيطة وعصامية ،تطمح إلى صُنع شيء جديد ومؤثر يعطي أثر واضح لدى الناس، تحترم كل من في دنيتها.

الحقُ فيما أريد:
اريد من الجميع أن يقولو من هيا "دنيـــا" بعد فترة من معرفتهم بي..

أريد منكم ان تشاركوني وترشدوني بأي حالٍ كيف لي ان اكون فخراً لوالدايَ, وأُمتِي ونبيي محمد صلى الله عليه وسلم.

الحقيقة:
أنا اهتم كثيرا في تبادل الأفكار والأراء والثقافات...خاصة القديمه منها بالرغم من عدم دقتها ومصداقيتها..
الا انني اجد فيهامساحة لكي- اُحلّق - بمساحات افكاري وجنوني..

يجذبني علم الفلسفه لا أصحابها:P
وأصحاب الجنون في حياتهم.. لا الروتين والــ- مشي حالك-:P
وأصحاب العلم و المعرفه اكثر .. لا الدراسة والشهادات:D

بإمكاني تقبل كل الشخصيات مرة واثنان وثلاث الى ان نصل الى مرحلة التقبل على الأقل وليس الحب!

الحقُ في تعاملاتي:
إن الهوية -الفكرية- لكل شخص تعنيني كثيرا..لأنها تعكس مبدأه وطريقة عيشه في الحياة.

فتعاملي قائم بحد ذاته مع روح كل شخص..وليس قلبه, ربما لأني اشعر بأن الروح هيا ماتجعلنا راقيين في تعاملاتنا ببساطتها وصدقها ونقائها.

بعكس القلب الذي غالبا ما يكون مختلطاً بشيء من النفس الأمارة والوساوس الشيطانية وردات الفعل العاطفية وهكذا- مجرد رأي-!

الحقيقةُ هنا:
أن الدنيا هيا الدنيا, وان البشر هم غير البشر يتحولون كيفما يشاؤون, لهذا أجد صعوبة في الادعاء بكماليتهم, ان كانوا عكس ذلكــ,, وصعوبة في ممارسة العمى عن ماليس هو حقٌ يُمارس في دنيا الحقيقة.

<< استروا ماواجهتوا منيـ/
ففلسفة الحق والحقيقةُ هاهنا أتيتُ بنصفها هنا >>.

دمتم كراما بأصالتكم وجُلّ أخلاقكمـ ✿◕‿◕)

✿◕‿◕)
(ما أنا إلا ابنةَ رجُلــٍ.. كانت وصايا الرسولَ وحِلمَهٌ.. تاج رأسه).

*** *** **** **** **** ****** **** ****

الحقيقة:
يصعب على الكثيرين ادراكي وفهمي..!!

الحق:
ربما لأنني أرى فيهم مالا يستطيعون الإعتراف به , أو يحاولون ان يسيروا على عجل, تاركين ورائهم مايدعوا الى التمهل.

الحقيقةُ بالمختصر:
✿◕‿◕) دُنيــا - إنسانة بسيطة وعصامية ،تطمح إلى صُنع