Osama

قالوا عن الهندسة:

- ابن خلدون- في مقدمته- (اعلم أن الهندسة تفيد صاحبها إضاءة في عقله واستقامة في فكره لأن براهينها كلها بينة الانتظام جلية الترتيب لا يكاد الغلط يدخل أقيستها لترتيبها وانتظامها فيبعد الفكر بممارستها عن الخطأ وينشأ لصاحبها عقل على ذلك الطريق )
-وكتب أفلاطون على منزله ( من لم يكن مهندساً فلا يدخلن منزلنا )
-وقال أحد الشيوخ (ممارسة علم الهندسة للفكر بمثابة الصابون للثوب الذي يغسل منه الأقذار وينقيه من الأوضار والأدران ).
-أسامة طارق - أنى أعشق الهندسة عشقاً لا مثيل له

فلنرفع رؤوسنا فنحن المهندسين
أهل العلم و زعماء المبدعيـــــــن
ومهما زاد علمنا نبقى متواضعين
بشهادتنا نعلو ولعلمنا مخلصيـــن


و اصبح كل المومينتس مومينتا واحدا
و اصبحت كل المعادلات معادله واحده
و كل المجاهيل اصبحوا مجهولا واحدا
و اصبحت كل مسأل الاستراكشر مسأله واحده
و اصبح كل طلاب مدني طالبا واحدا
فجاء الطالب الواحد وحل المسأله الواحده في الامتحان الواحد
اكيد هيجيب امتياز في الاستركشر
=====================

كن يا مهندس للأنام دليلا *** و اشكر إلهك بكرة و أصيلا

و اذكر عظيم فضائل أوْلاكَها *** و ادعوه يؤتيك العطاء جزيلا

و صل على خير الأنام و آله *** صلاةً تزيدك للجنان وصولا

و لا تنس شكر الوالدين فشكرُهم *** يبقى على عِظم العطاء قليلا

و ارسم بعلمك للحضارة معلما *** و اجعل بهمتك الجبال سهولا

و ارفع بعلمك أمة من جهلها *** و اسلك بها نحو الخلاص سبيلا

كن في زمان السَّلم تاجَ وقارها *** و يوم الكريهة سيفَها المسلولا

و اصبر على كيد الزمان و مكره *** فهما حوادثُ لا تدوم طويلا

و اشكر على شرِّ النصيب و خيره *** تبقى سعيداً في الحياة جميلا

و إذا أتتك مذمةٌ من جاهلٍ *** كانت على شرف الطباع دليلا

و إذا أساء القومُ فهمَك مرةً *** فأجب بحلمك غافلاً و جهولا

و قل لذي العلم قد تخذتك صاحباً *** و أكرِم بذي العلم صاحباً و خليلاً

و لا تبخلْ بعلمك عن صديقٍ *** فَداءُ العلم أن تغدو بخيلا

لو أمسك العلماءُ عنك علومَهم *** لما نلت من بحر العلوم فتيلا

أبناءَ هندسة التحكم إنكم *** أنهارُ علمٍ ما عرفن مثيلا

أنتم على مرِّ الزمان مشاعلٌ *** و لَكَم أنرتم للأنام عقولا

و لَكَم نظرتم للمصاعب نظرةً *** فأتى إليكم حلُّهن ذليلا

هذي وصايا من فقيرٍ معدمٍ *** يخشى معاداً للحساب ثقيلا

يرجو بها من ربه غفرانَه *** و يظل في طلب الثواب عَجُولا

قالوا عن الهندسة:

- ابن خلدون- في مقدمته- (اعلم أن الهندسة تفيد صاحبها إضاءة في عقله واستقامة في فكره لأن براهينها كلها بينة الانتظام جلية الترتيب لا يكاد الغلط يدخل أقيستها لترتيبها وانتظامها فيبعد الفكر بممارستها عن الخطأ وينشأ لصاحبها عقل على ذلك الطريق )
-وكتب أفلاطون على منزله ( من لم يكن مهندساً فلا يدخلن منزلنا )
-وقال أحد الشيوخ (ممارسة علم